.. :: من عــالم السيــارات .. ::

السلام عليكم
جبت لكم اليوم عن مرسيدس اي إم جي

:: مرسيدس «أي إم جي» تعزز مركبة «جي واغن» بمحرك أقوى بـ 24 حصانا عن سابقتها ::

عززت مرسيدس «اي ام جي» من قوة الطراز «جي 55» بحيث أصبحت مركبة الدفع الرباعي هذه المزودة بمحرك مع شاحن سوبر سعة 5.5 لتر تعطي 500 حصان من القوة أي أقوى بـ24 حصانا من السابق وتتسارع من الصفر إلى 100 كلم/ ساعة في غضون 5.5 ثانية فقط.

وفي الوقت نفسه تم تعزيز التجهيزات الأساسية لمركبة الدفع الرباعي الكلاسيكية التي تصل إلى صالات عرض مرسيدس ـ بنز في أكتوبر (تشرين الاول) المقبل، وتشمل هذه التجهيزات الجديدة عجلات خلائط خفيفة «اي ام جي» ومصابيح «باي ـ زينون» ومصابيح ضباب مع وظيفة إنارة المنعطفات وأنواع جديدة للطلاء مضادة للخدوش باستخدام تقنية النانو.

وإضافة للدفع الدائم بجميع العجلات مع علبة تروس للمدى المنخفض، تشمل التجهيزات الأساسية نظام احتكاك إلكتروني للدفع الدائم 4ETS، وبرنامج التوازن الإلكتروني وأقفال الترس التفاضلي الذي يتم تشغيلها بلمسة زر.

وإضافة إلى الطراز «جي 55 اي ام جي كومبريسور»، تضم مجموعة مرسيدس «اي ام جي» طرازين آخرين قويين ومتنوعين هما «ام ال 63 اي ام جي» و«آر 63 اي ام جي» الجديدين والمجهزين كلاهما بمحرك اي ام جي 8 اسطوانات سعة 510 أحصنة سعة 6.3 لتر.

يذكر أن مصانع ماغنا شتاير في غراتس بالنمسا تنتج الفئة «جي» لصالح مرسيدس ـ بنز منذ عام 1979 حيث تم صنع اكثر من 186.000 وحدة منها حتى الآن.

--------------------

:: «مرسيدس» تطرح سيارة من «الفئة بي» بتقنية جديدة لخلايا الوقود في عام 2012 ::

كشفت شركة دايملر ـ كرايسلر انها ستطرح في السوق سيارة مرسيدس تعمل بتقنية خلايا الوقود عام 2012. وطورت الشركة تقنية جديدة لخلايا الوقود، لهذا النمط من السيارات تؤهلها، لأول مرة، للسير 400 كلم دفعة واحدة.

وذكر كريستيان مورديك، رئيس قسم تطوير تقنية خلايا الوقود في الشركة، أن التقنية الجديدة تغلبت على المشكلتين الأساسيتين اللتين تحولان دون انتاج سيارات خلايا الوقود بكميات سوقية. والمشكلتان هما مشكلة المسافة التي تقطعها السيارة ومشكلة عدم انطلاق السيارة في الجو البارد. والمهم أيضا أن التقنية الجديدة ستعمل على خفض كلفة الوقود وتقليص كلفة الانتاج أيضا.

أحد أهم جوانب التقنية الجديدة هو تزويد محرك F600 Hygenius العامل بالوقود بخزان وقود صنعت جدرانه من سبيكة مقواة بألياف الألمنيوم. والخزان قادر على حفظ كمية كبيرة من الهيدروجين تحت ضغط 700 بار، في حين أن أفضل خزان لخلايا الوقود صنع حتى الآن لا يتحمل أكثر من 350 بارا. وأصبح الخزان بهذه الطريقة مؤهلا لخزن 4.5 كغم من الوقود، أي ما يكفي السيارة لقطع 400 كم مرة واحدة.

الجانب الآخر المهم في التقنية الجديدة هو تحسين صناعة الغشاء الذي تتم عليه عملية الاستقطاب، وانتاج وحدة «ترطيب» خاصة من ألياف مجوفة لتسريع التفاعل وتحسين التحكم في الماء والحرارة الناجمين عنه، وهذا يعني أن التفاعل في التقنية الجديدة لا ينتج الماء السائل الذي يجمد في الشتاء ويتسبب في عدم انطلاق السيارة.

وأكد مورديك أن سيارة خلايا الوقود من الفئة ب ستنطلق مستقبلا بسهولة في درجة برودة تقل عن ـ 25 مئوية.

وتم على نفس المنوال تقليص حجم محرك خلايا الوقود بشكل ظاهر من خلال التخلي عن مادة الغرافيت في صناعته لصالح ألواح بلاتينية ثنائية القطب سمكها نصف مليميتر فقط.

وأسهم هذا التطور في خفض حجم المحرك بنسبة 40% وخفض وزنه بنسبة مماثلة. وينتظر أن أن ترتفع سرعة سيارة الفئة ب، ذات محرك خلايا الوقود، إلى 170 كلم/ساعة وتصبح بالتالي سيارة مثالية للمدن والمسافات القصيرة. وستحتاج إلى مجرد 11.7 ثانية لبلوغ سرعة 100كلم/ساعة.

وعموما، فإن التقنية الجديدة، حسب مورديك، أقرب إلى التفاعل الكيماوي ـ الإلكتروني منه إلى التفاعل الحراري ـ الحركي.

--------------------------

:: «هوندا» اليابانية تدخل حقل صناعة الطائرات الصغيرة ::

أعلنت شركة السيارات اليابانية هوندا موتور استعدادها لدخول حقل صناعة الطائرات النفاثة الصغيرة وأعربت عن عزمها طرح أول طائرة من انتاجها عام 2010.
وتعتزم الشركة اليابانية تأسيس شركة جديدة في الولايات المتحدة للحصول على ترخيص تصنيع الطائرات وبدء تلقي طلبات الشراء خلال العام الحالي للطائرة ذات المحركين وسبعة مقاعد.

وتتوقع هوندا موتور بدء إنتاج الطائرة «هوندا جيت» على نطاق تجاري خلال فترة من ثلاث إلى أربع سنوات.

وذكرت الشركة أن تصميم طائراتها الذي يتمتع بحقوق الملكية الفكرية يتيح أفضل استغلال ممكن لجسم الطائرة سواء من حيث عدد الركاب أو مساحة الشحن المتاحة.

من المتوقع أن تقيم هوندا تحالفا مع شركة صناعة الطائرات الأميركية بايبر إيركرافت للتعاون في المبيعات وخدمات ما بعد البيع.

وكانت هوندا قد بدأت إجراء اختبارات الطيران على طائرتها التجريبية في ديسمبر (كانون الأول) 2003 وأسست شركة مشتركة للمحركات مع شركة «جنرال إلكتريك» الأميركية عام 2004.

منقووول

مشكوره ع الموضوع

تلسم خيووو ولاتحرمنا من مرورك